7 التعليقات:

1. عبدالإله مذكور on 7 ديسمبر 2009 في 12:26 ص أزال المؤلف هذا التعليق.  
2. غير معرف on 7 ديسمبر 2009 في 12:34 ص

   تحياتي

    
3. غير معرف on 7 ديسمبر 2009 في 1:07 ص أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.  
4. ضياء مذكور on 7 ديسمبر 2009 في 1:09 ص

   ياه يا صديقي
   وأي عيد بعد هذا النخب
   قرأتها مرارا لأجد بأن الوجع
   يزداد في توغله بحجم الفاجعه
   
   أعجبني توظيف كلمة نخب
   كما وجدت بأن لا ضير أخذت معنا جديد
   كعهدي بك
   
   دام نبضك

    
5. علااوي on 18 ديسمبر 2009 في 8:28 ص

   كلمات في غاية الروعه بس ممكن تفسير اكثر
   
   وعريسُنا
   
   فرعوننا
   
   ربُّ العبيد
   
   
   
   
   تحياتي
   
   علي الغامدي
   يمكن تذكرني

    
6. عبدالإله مذكور on 22 ديسمبر 2009 في 4:08 ص

   الأخ علي الغامدي
   منذ أن قال فرعون لقومه «أنا ربكم الأعلى» فخرّوا له ساجدين، فصنع بهم بعد ذلك ما صنع من استحياء للنساء وذبح للأطفال، منذ ذلك العهد وربما قبله من عهود، أصبح من طبع الأمم عبادة الشخصيات القاهرة والخضوع والخشوع لها، الأمر الذي يزيدها بطرا واستكباراً وعلواً وفساداً في الأرض، فإذا تضخم الجور واتسعت ظاهرة الظلم شكت الأمم إلى خالقها من جور حكامها وطغاتها مع أن تلك الأمم المستعبدة هي التي صنعت أولئك الطواغيت على مر الدهور والعصور. وعبادة الفرد ولو لم تكن عبادة مادية يكون فيها سجود وركوع ودعاء، وإنما تبجيل وغلو في المدح وإطلاق ليد الحاكم يفعل في أمته كما يشاء، هذه العبادة المعنوية لم تزل من أسباب بلاء وشقاء الشعوب في معظم أنحاء الارض.
   باختصار عريسنا هو فرعون الفساد الذي صنعناه بايدينا واحتفلنا به يوم التروية.

    
7. علااوي on 1 يناير 2010 في 10:15 ص

   بارك الله فيك

    

إرسال تعليق